النشأة
البداية بشركة ماجنتا للتقنية والإنتا ج الفني والإستثمار المحدودة في العام ٢٠٠٠ م كأول شركة رائدة في هذا المجال , تضم صفوة من أميز الخبرات الإعلانية وشكلت اللبنة الأولى في المجموعة . وفي العام 2003م أشرقت شمس الإعلان في السودان بتدشين أول مطبعة رقمية بعرض 3,20 متر (Digital) تطبع على خامات الفلكس والفينيل والورق كنواه لشركة دي بي أم العالمية .. حيث توالت النهضة الإعلانية في هذا الصرح الثاني بمجموعة ماجنتا وتم توريد أحدث ماكينات الطباعة المتطورة مثل ماكينة (Encad) للطباعة الداخلية وماكينة (HP) الأمريكية بعرض 5 متر وكوداك والماكينة سايكو الألمانية وذلك تحت إشراف خبراء أجانب وسودانيين للعمل بأحدث التقنيات العالمية في الإعلان وبدقة عالية (High Resolution) وفي عام 2006 م تم إفتتاح مطبعة (دي بي آي) للطباعة الورقية (Offset) تعتبر الأجود من نوعها في السودان للطباعة الورقية بمختلف أنواعها لتمثل الصرح الثالث في مجموعة ماجنتا، وماكينة الليزر (Rico-Konica) .. وأكتمل عقد ماجنتا النضيد بجلب ماكينات للحفر (Router) حيث تقوم بالنحت على خامات الخشب والكلادن والرخام والنحاس وتكونت منها كلادكو (Cladco) الصرح الرابع في مجموعة ماجنتا… هكذا إنطلق حصان ماجنتا الجامح الطامح في فضاءات الإعلان بالبلاد بمختلف مساراته ومسافاته بكل جد وإحترافية ليقدم الخدمة الأفضل للفائزين بالعمل في سماء إعلانه الأرحب كما يجب ان يكون الإعلان.
رؤيتنا
العمل بشكل دائم للريادة من خلال خدمة إعلانية أعلى من التوقعات. اكتساب سمة مميزة وأن نكون الخيار الأول في السودان.
مهمتنا
مواكبة التطور والإبداع في عالم الإعلان لتقديمه إلى الوكلاء بطريقة تتناسب مع احتياجاتهم ، وكذلك علاقة طويلة الأمد في الطبقة المهنية.
هدفنا
دعم وكلائنا للحصول على طريقة التسويق الفعالة من خلال وسائل الجرافيكس والإعلان حيث أننا شركاء مع وكلائنا في فتح قنوات جديدة.
عام 2006 تم افتتاح مطبعة الورق دي بي أي الأوفست, وتعتبر الأرقى من نوعها في السودان للطباعة الورقية بجميع انواعها, ةتمثل الصرح الثالث في مجموعة ماجنتا
ثم تم الإنتهاء من عقد ماجنتا انتيك بإفتتاح شركة كلادكو التي ادخلت ماكينات روتاري للحفر والنحت على مواد الكسوة والنحاس والرخام والخشب لتشكيل الصرح الرابع في مجموعة ماجنتا
موظفينا
عملائنا
ماجنتا أحد الرعاة الرسميين لمؤتمر تيد إكس
يرمز TED إلى التكنولوجيا ، والترفيه ، والتصميم – ثلاثة مجالات موضوعية واسعة تعمل بشكل جماعي على تشكيل عالمنا. ترحب TED بالناس من كل تخصص وثقافة الذين يسعون إلى فهم أعمق للعالم. لا يزال مؤتمر TED أوسع ، حيث يعرض الأبحاث والأفكار المهمة من جميع التخصصات ويستكشف كيفية تواصلهم. التنسيق سريع الخطى: أكثر من 50 محادثة على مدار الأسبوع ، بالإضافة إلى لقاءات صباحية ومسائية. أثناء مشاركتهم في البرنامج ، يمكن للحاضرين والمتحدثين من مجالات مختلفة إلى حد كبير التخصيب والاستلهام من أماكن غير محتملة. هذا هو سحر TED.
